في حين يركز العديد من البحوث على إنتاج الأطراف الصناعية منخفضة التكلفة أو تنقل هذه اصطناعية أطرافه، مكرسة DARPA طويلا لاستعادة حاسة اللمس. ولكن هذا الجهد تؤتي ثمارها: حققت وكالة هذا الشعور لشخص بالشلل.
انها الفذ مدهشا أن DARPA أكملت للتو. وبعد عامين بعد أن تم "تعيين" أنماط العصبية محددة المس يراقب دماغ القردة، وكالة المسؤول عن مشاريع البحوث المتقدمة للدول الدفاع تمكنت الدول مؤخرا على الزواج من أكثر التقنيات تطورا في مجال مكافحة الاصطناعية مع وجود آلية المحاكاة اللمس. على وجه التحديد، لم يكن الفرد فقط قادرة على السيطرة على بدلة له بالفكر، ولكن أيضا يشعر كل ما مسها. A مسبقا ضخم لأحد يأمل في يوم واحد عن عضو وظيفية بالكامل. في هذه الحالة، فإنه من غير الواضح ما هو اسم وتاريخ المريض المعنية، التي كانت محمية الحياة الخاص. ومع ذلك، ونحن نعلم انه من العمر 28 عاما ويعاني من شلل التالية الأضرار على مستوى النخاع الشوكي. مع أول مجموعة من الأقطاب الكهربائية توضع على القشرة الحسية الجسدية، سلسلة ثانية من القشرة الحركية له، وخصوصا أجهزة استشعار الضغط الاصطناعية النطاقات المتصلة بهذا العتاد، ويأتي لاختبار بسيطة جدا للتحقق من مخه كان لا يلعب خدعة لقوله تعالى: نحن عصبوا عينيه تلمس قبل بلطف أصابع بدلة. في "ما يقرب من 100٪" من الحالات، يمكن أن أقول أي إصبع تم لمسها. وكان أيضا قادرة على إشعار عندما تطرق الباحثون إصبعين دون سابق إنذار. ضجة كبيرة وصفهم بأنهم "تقريبا طبيعية". وبطبيعة الحال، كما هو الحال مع أي اختراق، وسوف يستغرق بعض الوقت لنرى هذه الأطراف الاصطناعية التي بنيت خارج إعداد البحوث. DARPA تضغط على سبيل المثال مفهوم خطوة أبعد من ذلك وليس للحد من مناطق مسة الأصابع. وبالمثل، فإن أجهزة الاستشعار لا يمكن أن تقتصر فقط على الضغط، أو المخاطرة برؤية المساعدات القيمة التي تضررت من الاتصال غير مألوف مع الأسطح الساخنة. التقدم، ومع ذلك، فإن أكثر من مشجعة. إذا استمرت الطباعة 3D لخفض تكاليف تصنيع أعضاء العرف، فإنه لن يكون من المستغرب أن تأتي عبر الأسلحة الاصطناعية حقيقية "الحساسة" في غضون بضع سنوات.
0 التعليقات لــ "يوفر DARPA السيطرة الطبيعية وحاسة اللمس لأطرافه الصناعية"